الفجر الجديد
الأحد 23 نوفمبر 2025 09:27 صـ 3 جمادى آخر 1447 هـ
الفجر الجديد
تحديث لحظي.. سعر الذهب عيار 21 و24 الآن الأحد 23 نوفمبر 2025 نتيجة مباراة مانشستر سيتي ونيوكاسل يونايتد في الدوري الإنجليزي.. سقوط كتيبة جوارديولا من يحسم مواجهة اليوم المرتقبة بين نهضة بركان وباور ديناموز في افتتاح دور المجموعات؟ كيفية مشاهدة مباراة بيراميدز وريفرز يونايتد الليلة في افتتاح دور المجموعات نتيجة مباراة الأهلي ضد شبيبة القبائل الجزائري في دوري أبطال أفريقيا.. الأحمر يعود مواجهة قوية بين نيوكاسل يونايتد ومانشستر سيتي اليوم في الجولة الـ12 من الدوري الإنجليزي مسلسل الحب والحرب… دراما إنسانية من قلب غزة تجمع بين الرومانسية وواقع الصراع نتيجة مباراة برشلونة ضد أتلتيك بلباو في الدوري الإسباني اليوم.. عودة قوية للبلوجرانا عاجل: الإطفاء يحاول السيطرة.. حريق ضخم في مبني سكني يضرب تل أبيب كيفية مشاهدة مباراة مانشستر سيتي ونيوكاسل يونايتد اليوم في الجولة الـ12 من الدوري الإنجليزي نتيجة مباراة ليفربول ضد نوتنغهام فورست في الدوري الإنجليزي.. سقوط جديد للريدز نتيجة مباراة الهلال والفتح في دوري روشن السعودي والملخص والأهداف اليوم

مقالات ورأى

جلال عارف يكتب: حرب بايدن ونتنياهو.. والحسابات المؤجلة

صدمة الولايات المتحدة الأمريكية من أحداث ٧ أكتوبر كانت على الأرجح أكبر من صدمة إسرائيل نفسها!!.. المخطط الأمريكى للمنطقة قام من سنوات على الانسحاب من المنطقة والتفرغ لمواجهة الصين وروسيا، مع الاعتماد على الحروب بالوكالة ودور مركزى للقوة العسكرية الإسرائيلية المدعومة من أمريكا بكل ما يلزمها.

فى ٧ أكتوبر انهار هذا التصور، وانكشف الفشل الصهيونى (عسكريًا وسياسيًا ومخابراتيًا) بصورة فاجأت أمريكا التى سارعت بحشد كل قوتها وراء إسرائيل خوفًا من شبح انهيار كامل، أو توسع فى الهجوم على الكيان الصهيونى من مختلف الجبهات.. وفى ساعات كانت أمريكا ترسل بوارجها وحاملات طائراتها، وترصد مليارات الدولارات استعدادا لحرب قد تطول، وتحشد كل الرأى العام الغربى وراء رواية إسرائيلية تبث زيفها، وكان الرئيس الأمريكى يأتى بنفسه إلى إسرائيل مع الأيام الأولى للحرب فى أقوى بادرة على أن التأييد الأمريكى بلا حدود.

كان الظن فى تلك الظروف أن المهمة الأساسية ستنتهى سريعًا ولن تستغرق أكثر من أسبوعين أو ثلاثة.. لكن ما حدث كان استمرارًا للفشل الإسرائيلى رغم سيل الأسلحة الأمريكية الذى لم يتوقف لمساعدة إسرائيل، ورغم المشاركة الفعلية من جنود وجنرالات أمريكا فى محاولة إنقاذ الموقف، وبعد أكثر من شهرين كان الحديث العلنى للرئيس الأمريكى بايدن حاسمًا فى تحذير القيادة الإسرائيلية من أنها قد فقدت تعاطف العالم الذى نالته فى الأيام الأولى، وبأنها لم تحقق شيئًا من أهداف الحرب إلا القتل العشوائى والتدمير الذى لم يشهد له العالم مثيلًا، وبأن أمريكا لا تستطيع تحمل آثار سقوط «مركزها الأخلاقى» بسبب دعمها الكامل وانحيازها الأعمى لإسرائيل فى عدوانها الوحشى.

والأهم أن الرئيس الأمريكى وأركان إدارته بعد ذلك أكدوا أن تأييد أمريكا لإسرائيل لا يعنى اطلاقًا موافقة واشنطن على تهجير الفلسطينيين القسرى، ولا إعادة احتلال قطاع غزة أو اقتطاع أجزاء من أراضيه.. وكان دخول بايدن على الخط يعنى أن الخطر حقيقى، وأن واشنطن تتحرك وهى تعرف ما تخطط له حكومة عصابات التطرف الإسرائيلي، وأن حرص واشنطن على التحذير العلنى ومن الرئيس الأمريكى نفسه يعنى موقفًا لا يمكن تجاهله من جانب القيادات الإسرائيلية مهما بلغ تطرفها!!

مع ذلك.. فمازال الهوس الإسرائيلى يقود الكيان الصهيونى من فشل إلى آخر، ومازالت مخاطر التهجير وإعادة إحتلال غزة تهدد بانفجار المنطقة، ومازال هناك الرهان الإسرائيلى على أن عام الانتخابات الأمريكية سيجبر الإدارة الأمريكية على الرضوخ لابتزاز إسرائيل.

وهو ما يفرض على واشنطن أن تتصرف بسرعة وبحسم لإنقاذ ما تبقى من رصيدها فى المنطقة (وهو قليل بالتأكيد) ولكى لا تتورط أكثر فى حرب إبادة جماعية لا يمكن أن تفلت بلا حساب ولكى لا تضع مستقبل مصالحها بالمنطقة فى يد العصابة الإرهابية التى تقود إسرائيل من فشل لآخر، وتقود المنطقة إلى حافة الانفجار الذى يراه نتنياهو سبيلًا وحيدًا لإنقاذ نفسه من سقوط حتمى، ومحاكمة كانت بشأن الفساد، وستصبح أيضا محاكمة بشأن الفشل السياسى وجرائم الحرب التى يتحمل مسئوليتها.

على مدى سنوات تقول أمريكا إنها مع حل الدولتين، ثم لا تفعل شيئًا وتترك إسرائيل تدمر كل الفرص. لذلك، الآن ـ وبعد أن شاركت فى المجزرة الإسرائيلية ـ تؤكد واشنطن أنها ضد تهجير الفلسطينيين أو اعادة احتلال غزة او الفصل بينها وبين الضفة الغربية..

فهل ستكتفى بالأقوال، أم تفرض على حليفتها إسرائيل الرضوخ لتمنع انفجارًا ستكون إسرائيل أولى ضحاياه، وستكون الولايات المتحدة هى الخاسر الأكبر فيه إذا لم توقف الحرب التى أصبحت شريكًا فيها!

نقلا عن اخبار اليوم

أسعار العملات

متوسط أسعار السوق بالجنيه المصرى20 نوفمبر 2025

العملة شراء بيع
دولار أمريكى 47.4035 47.5035
يورو 54.5709 54.6908
جنيه إسترلينى 61.8948 62.0444
فرنك سويسرى 58.6895 58.8425
100 ين يابانى 30.0688 30.1342
ريال سعودى 12.6393 12.6666
دينار كويتى 154.1779 154.5534
درهم اماراتى 12.9056 12.9363
اليوان الصينى 6.6630 6.6775

أسعار الذهب

متوسط سعر الذهب اليوم بالصاغة بالجنيه المصري
الوحدة والعيار سعر البيع سعر الشراء بالدولار الأمريكي
سعر ذهب 24 6225 جنيه 6200 جنيه $130.72
سعر ذهب 22 5705 جنيه 5685 جنيه $119.83
سعر ذهب 21 5445 جنيه 5425 جنيه $114.38
سعر ذهب 18 4665 جنيه 4650 جنيه $98.04
سعر ذهب 14 3630 جنيه 3615 جنيه $76.25
سعر ذهب 12 3110 جنيه 3100 جنيه $65.36
سعر الأونصة 193555 جنيه 192840 جنيه $4065.90
الجنيه الذهب 43560 جنيه 43400 جنيه $915.05
الأونصة بالدولار 4065.90 دولار
سعر الذهب بمحلات الصاغة تختلف بين منطقة وأخرى